*تنبيه: هذه التدوينة ليست إعلانا*
صباحُ الخير
أشارككم اليوم إحدى مقتنياتي: لوحة مفاتيح على شكل آلة كاتبة. لكن قبلها سأحكي لكم قصة 😃
كان يا مكان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان
دعابة دعابة
القصة هي كالتالي: بحثتُ كثيرًا خلال مرحلة الابتعاث عن لوحة مفاتيح تمنحني إحساسا “عريقًا” بالكتابة، لكنني استسلمت وقررت شراء لوحة مفاتيح متنقلة تعمل بالبلوتوث، وقمت بشراء ملصقات للحروف العربية وعلامات الترقيم ووضعها عليه. رافقتني تلك اللوحة لمدة سنتين تقريبا طوال مدة كتابة الرسالة وتسليمها وغير ذلك من المهام الكتابية.
على كل حال، حينما عدت للسعودية، عادت لي رغبتي في اقتناء لوحة مفاتيح على شكل آلة كاتبة، وبالصدفة وجدت ضالتي على موقع دكان أفكار
لكن ورغم سعادتي بما اقتنيت ظلت فرحتي ناقصة لأن لوحة المفاتيح إنجليزية فقط! بحثت عن أفضل المتاجر التي تطبع بالليزر على لوحات المفاتيح ووجدت أن أكثرها شهرة وادي السيلكون بجدة
أخيرا: حصلت على لوحة مفاتيح حديثة بلمسة “عريقة” (تجدون صورتها على غلاف التدوينة) والآن أترككم مع هذا المقطع لتسمعوا وتبصروا إحساس الكتابة على جميلي (ياء الملكية).
مصادر:
الكيبورد المتنقل الذي كتبت عنه
كتبت عنه تغريدة قبل عامين
وهذه هي الملصقات العربية